منذ عام واحد
توقفت منظمة "هيومن رايتس ووتش" عند الوضع في نحو 100 دولة، وسلطت الضوء على تدهور حقوق الإنسان في البلدان الشمولية، "في وقت تغض فيه البلدان الديمقراطية النظر عن هذه الحقيقة، خدمة لمصالحها الخاصة".